-الابتعاد عن إلقاء اللوم

وذلك منعًا لتكبير حجم المشكلة بشكل يصعب معه التغلب سريعًا على الخلافات الزوجية.
يكفي فقط اعتماد أسلوب الحوار الراقي الذي يوضح خطأ الطرف الآخر ويلومه بشكل غير مباشر حتى يقوم منفردًا بعتاب ولوم نفسه.
-تجنب الإهانات

ليس فقط لأنها مع الوقت تقلل من قيمة الطرف المهين بشدة، ولكن لأنها أيضًا تعمل على كسر أجزاء لا بأس بها من أسوار الود والحب التي تم بنائها طوال فترة العلاقة.
-التحلي بروح التسامح

تلك التي تضمن سرعة التغلب على الخلافات الزوجية مع شريك الحياة مهما كانت صعوبتها.ولكن ليس معنى ذلك الإقلال من النفس، وإنما يُنصح فقط بعدم استغلال حب الطرف وإذله وقتًا طويلًا حتى يتم المسامحة.
-عدم الاستعانة بعناصر خارجية

ببساطة شديدة لأن الإشكالية التي تتسع دائرتها لأكثر من فرد يحمل كلًا منهم رأي معين وأسلوب خاص في الحديث، بالطبع لن تنتهي بسهولة وإنما سيزداد وضعها تعقيدًا.
أما تلك التي تقتصر فقط على الزوج والزوجة، فحتى وإن أخذت وقتًا للحل فيكفي أنها تكون بمنأى عن الآراء الخبيثة المحرضة على الطرف المفتعل المشكلة.
Post a Comment