تعالوا نتعرف أكتر علي حياتها وأسرارها والمشهد اللي قالت عنه إنها مش ممكن تنساه طول حياتها تابعونا.

 

  ...

 

إتولدت يوم 18 يونيو عام 1940 لأب مصري وأم فرنسية، كانت مغنية في الأوبرا بباريس، وعشقها لمصر خلاها تقرر الإقامة في القاهرة مع زوجها وبنتها وإبنها اللي كان أكبر من ليلي ب٥ سنين.

 

بدأت ليلي مشوارها الفني سنة 1963 لما رشحها المخرج فطين عبد الوهاب لفيلم "عائلة زيزي" ودة كان بوابة دخولها لعالم التمثيل وهو واحد من الأفلام اللي لا يمكن نمل منها أبدا وإتشهرت وقتها بلقب فتاة اليوجا وفي نفس السنة شاركت في فيلم العريس يصل غدا.

 

وبعدها عملت لفترة كعارضة أزياء في مصر وفرنسا

وفي منتصف الستينيات، شاركت في بطولة عدد من الأفلام منهم حدوته مصرية، جنس ناعم، القاهرة في الليل،، السمان والخريف، والخروج من الجنة. 

 

وفضلت تشارك في بطولات أفلام حتى بداية التسعينيات،

 

بعدت عن الوسط الفني لفترة ، وتحديداً بعد زواجها من الفنان عمرو الترجمان اللي إشتهر بوسامته، بعد قصة حب قوية وسافروا باريس وإشتغلوا هناك هو في السياحة وهي في عروض الأزياء.

 

وتزوجت للمرة الثانية من رؤوف أبو إصبع، وقالت عنه خلال لقائها في برنامج "الستات ما بيعرفوش يكدبوا": " كان كل حاجة بالنسبالي، عمره ما كان بيقولي على حاجة ما تعمليهاش وراح مني كل حاجة لما إتوفى".

 

ومن المشاهد اللي مش ممكن تنساها أبدا هو مشهد في فيلم الهروب فقالت إن الفنان الراحل أحمد زكي والمخرج عاطف الطبيب كلموها للمشاركة في الفيلم فوافقت على رغم من أن الدور صغير ولكن قصة العمل كانت رائعة، مشيرة إلى أن أحمد زكي ضربها خلال المشهد قلم تم إعادته حوالي 20 مرة".

 

قبل إعتزالتها، عُرض عليها الدور اللي قامت به الفنانة المصرية يسرا في فيلم عمارة يعقوبيان أمام الفنان عادل إمام في عام 2006، لكنها رفضته لأسباب شخصية وإعتزلت الفن نهائيا.

 

شاركونا بأرائكم وتعليقاتكم عنها وهل قدرت تقنعكم بالأدوار اللى جسدتها؟