هل سألت نفسك يوما .. ماذا تأكل الحلزونات و كيف تعيش و تتكاثر !؟ موضوع مفيد عن حياة الحلزون Gastropoda
حلزون
هو اسم يطلق على معظم أفراد صنف "البطنقدميات" الرخوية ذات الصدفات أو القوقعات و التي تتخذها لحماية جسدها الرخوي من المضار و التأثيرات الخارجيةمعنى البطنقدميات :
اي انها بَطْنِيَّاتُ الرِّجْلِ ، أو بَطْنِيَّاتُ القَدَمِ و تختصر قولا بالبَطْنِقَدَمِيَّاتُ و تسمى بالإنجليزية: Gastropoda
حياة الحلزون تدعو الى التأمل فالحلزون يزحف كما يعرفه غالبيتنا معتمدا على قدمه العضلية البطنية،
_ لكن كيف يسير الحلزون على بطن رخوي على اماكن صلبة و وعرة !؟؟
تتم العملية عبر موجات من الانقباضات على بطنه الرخوي التي تنتشر إلي الأمام بسرعة ثابتة. فهو ينزلق على مادة مخاطية لزجة تفرزها غدة موجودة تحت الشفة السفلية، وتكون الجهة السفلية من القدم فاتحة اللون وناعمة على عكس باقى الجسم فهو غامق اللون ومغطى بخطوط عديده.
يحمل رأسه المشفر أربع مجسات :
- اثنان قصيران متجهان إلى الأسفل مستكشفين الأرض.
- و ينتهي الآخران بالأعين وهما مرفوعان لأعلى.
إن حاسة النظر عند الحلزون بدائية ولكن حاستي الشم واللمس لديه متطورتان جدًّا.
فم الحلزون مقوس، والشفة العلوية مكشكشة تغطي الفك على شكل شفرة صغيرة حادة وثابتة،و يوجد بالداخل اللسان، وهو خشن ومتحرك (لسان الرخويات).
نرى للحلزون ثلاث فتحات:
- و ينتهي الآخران بالأعين وهما مرفوعان لأعلى.
إن حاسة النظر عند الحلزون بدائية ولكن حاستي الشم واللمس لديه متطورتان جدًّا.
فم الحلزون مقوس، والشفة العلوية مكشكشة تغطي الفك على شكل شفرة صغيرة حادة وثابتة،و يوجد بالداخل اللسان، وهو خشن ومتحرك (لسان الرخويات).
نرى للحلزون ثلاث فتحات:
- فتحة التناسل والتبويض.
- الفتحة التنفسية.
- الفتحة التنفسية.
- فتحة الشرج والتي يمكن تحديدها عن طريق ظهور خيط رفيع من الفضلات الخضراء.
ماذا يأكل الحلزون و مما يتغذى ليعيش و يكبر ؟
يتكون غذاء الحلزون لا سيما من
الأوراق (الكرنب).وأيضا من الحلويات يفضل أيضا الفاكهة (خاصة الفراولة
والشمام) و الحلزون من آكلي العشب .
يملك الحلزون ايضا رئة تقع في منطقة الجسم المحمية بالقوقعة
. الحلزون كائن خنثي (خنثية متقاطعة متوالية). يضع بيضه
في حفر يحفرها بنفسه في الأرض. بعد فترة تمتد من أسبوعين
لثلاثة أسابيع، يفقس البيض عن حلزونات صغيرة ذات قواقع شفافة.
ويعمر الحلزون لمدة خمس سنوات تقريبا.
هو نوع من أنواع الحلزونات البرية المعروفة، التي تنتشر في المناطق المحيطة بالبحر المتوسط وأوروبا الغربية، ما بين شمال غرب أفريقيا وشرق إيبيريا حتى آسيا الصغرى، إضافة إلى بعض الجزر البريطانية، كما تتواجد على نطاق واسع في مناطق أخرى.
للحلزونات البالغة صدفة صلبة ورقيقة مكونة من كربونات الكالسيوم، يتراوح قطرها ما بين 25 إلى 40 ملم، وطولها
ما بين 25- 35 ملم تقريباً، ولها 4 أو 5 التفافات.
قد تتباين ألوان الصدفة ودرجاتها بين الحلزونات، لكنها تنحصر
بشكل عام ما بين اللون البني الداكن إلى الكستنائي
ذات خطوط صفراء اللون. الجسم طري ولزج، بني رمادي اللون
ويمكن إدخاله كاملاً إلى داخل الصدفة عند الاحساس بالخطر
أو انعدام النشاط. خلال فترات البرد أو الجفاف
يقوم الحلزون بسد فتحة الصدفة بإحكام بواسطة غطاء صغير
، محتفظاً بذلك بالرطوبة داخلها.
يتحرك الحلزون بواسطة "قدمه" الذي ينقبض وينبسط، ويفرز مادة مخاطية تعمل على تقليل الاحتكاك بين الأرض وقدم الحلزون، ليسهل حركته يتحرك الحلزون بمتوسط 47 متر في الساعة.
لرأس الحلزون أربعة امتدادت، العلويان يحملان العينان،
والسفليان يستخدمان كأجهزة استشعارية، أما الفم، فيقع أسفل الامتدادت.
حلزون الحدائق من الحيوانات التي تحوي على جهازي التناسل الأنثوي والذكري، لذلك، فهو يفرز جاميتات مؤنثة ومذكرة في الآن نفسه.
أثناء موسم التزاوج، يلتصق حلزونان مع بعضهما ويتبادلان الحيوانات المنوية.
بعد بضعة أيام، يقوم كلاً منهما بحفر عش صغير في التربة ووضع البيوض.
يفقس البيض بعد إسبوعين تقريباً، ويأخذ الحلزون اليافع ما بين سنة إلى سنتين للنضوج والبلوغ.
يتغذى هذا النوع على النباتات، ويشكل خطراً على مجموعة كبيرة من النباتات، نظراً للضرر الذي يلحقه بها.
بالمقابل، يعتبر فريسة لأنواع عديدة من الطيور، السحالي، الحشرات المفترسة، وحلزون قاطع الرأس، ولذلك يعتبر أحياناً وسيلة طبيعية للتخلص من الآفات.
تستخدم أيضاً بعض الوسائل الأخرى، كالمبيدات، أو مواد أقل
سمية كالثوم المركز، كما تنفر الحلزونات من النحاس، فيمكن وضع شريط نحاسي حول جذوع الأشجار لردع الحلزونات.
يعتبر هذا النوع من الحلزونات الصالحة للأكل، ويقدم كطبق إسكارغو.
يتم تربية الحلزونات إما لأغراض تجارية بهدف استخدامها
في الأطعمة وخلافها، أو كحيوان أليف.
يعتبر هذا الحلزون أيضاً أحد مكونات كريمات البشرةأو الجل التي تباع في المجتمعات اللاتينية، وتستخدم هذه.
. الحلزون كائن خنثي (خنثية متقاطعة متوالية). يضع بيضه
في حفر يحفرها بنفسه في الأرض. بعد فترة تمتد من أسبوعين
لثلاثة أسابيع، يفقس البيض عن حلزونات صغيرة ذات قواقع شفافة.
ويعمر الحلزون لمدة خمس سنوات تقريبا.
هو نوع من أنواع الحلزونات البرية المعروفة، التي تنتشر في المناطق المحيطة بالبحر المتوسط وأوروبا الغربية، ما بين شمال غرب أفريقيا وشرق إيبيريا حتى آسيا الصغرى، إضافة إلى بعض الجزر البريطانية، كما تتواجد على نطاق واسع في مناطق أخرى.
للحلزونات البالغة صدفة صلبة ورقيقة مكونة من كربونات الكالسيوم، يتراوح قطرها ما بين 25 إلى 40 ملم، وطولها
ما بين 25- 35 ملم تقريباً، ولها 4 أو 5 التفافات.
قد تتباين ألوان الصدفة ودرجاتها بين الحلزونات، لكنها تنحصر
بشكل عام ما بين اللون البني الداكن إلى الكستنائي
ذات خطوط صفراء اللون. الجسم طري ولزج، بني رمادي اللون
ويمكن إدخاله كاملاً إلى داخل الصدفة عند الاحساس بالخطر
أو انعدام النشاط. خلال فترات البرد أو الجفاف
يقوم الحلزون بسد فتحة الصدفة بإحكام بواسطة غطاء صغير
، محتفظاً بذلك بالرطوبة داخلها.
يتحرك الحلزون بواسطة "قدمه" الذي ينقبض وينبسط، ويفرز مادة مخاطية تعمل على تقليل الاحتكاك بين الأرض وقدم الحلزون، ليسهل حركته يتحرك الحلزون بمتوسط 47 متر في الساعة.
لرأس الحلزون أربعة امتدادت، العلويان يحملان العينان،
والسفليان يستخدمان كأجهزة استشعارية، أما الفم، فيقع أسفل الامتدادت.
حلزون الحدائق من الحيوانات التي تحوي على جهازي التناسل الأنثوي والذكري، لذلك، فهو يفرز جاميتات مؤنثة ومذكرة في الآن نفسه.
أثناء موسم التزاوج، يلتصق حلزونان مع بعضهما ويتبادلان الحيوانات المنوية.
بعد بضعة أيام، يقوم كلاً منهما بحفر عش صغير في التربة ووضع البيوض.
يفقس البيض بعد إسبوعين تقريباً، ويأخذ الحلزون اليافع ما بين سنة إلى سنتين للنضوج والبلوغ.
يتغذى هذا النوع على النباتات، ويشكل خطراً على مجموعة كبيرة من النباتات، نظراً للضرر الذي يلحقه بها.
بالمقابل، يعتبر فريسة لأنواع عديدة من الطيور، السحالي، الحشرات المفترسة، وحلزون قاطع الرأس، ولذلك يعتبر أحياناً وسيلة طبيعية للتخلص من الآفات.
تستخدم أيضاً بعض الوسائل الأخرى، كالمبيدات، أو مواد أقل
سمية كالثوم المركز، كما تنفر الحلزونات من النحاس، فيمكن وضع شريط نحاسي حول جذوع الأشجار لردع الحلزونات.
يعتبر هذا النوع من الحلزونات الصالحة للأكل، ويقدم كطبق إسكارغو.
يتم تربية الحلزونات إما لأغراض تجارية بهدف استخدامها
في الأطعمة وخلافها، أو كحيوان أليف.
يعتبر هذا الحلزون أيضاً أحد مكونات كريمات البشرةأو الجل التي تباع في المجتمعات اللاتينية، وتستخدم هذه.
إرسال تعليق