بعد إختفائها عن الأنظار شمس البارودى فى أحدث ظهور بعمر 74 مع أبنائها وزوجها الفنان حسن يوسف
الفنانة الجميلة شمس البارودي وهي واحدة من النجمات اللي ذاع صيتهم في فترة السبعينيات كانت أشهر الفنانات في عصرها، لها عدد كبير من الأعمال اللي دخلت قلوب الجمهور منها "دموع بلا خطايا" "، "هي والرجال"، وغيرهم ولكنها فضلت الإعتزال في عز
نجوميتها وإرتدت الحجاب، وبدأت مرحلة مختلفة من حياتها. تابعونا علشان تعرفوا قصة حياتها وسبب إطلاق لقب الأميرة عليها في فترة من عمرها وحقيقة عودتها للفن مرة تانية وتجردها من كل أعمالها خطفت شمس الأنظار ليها بعدما إنتشرت صورة لها مع أسرتها على مواقع التواصل الإجتماعى لإنها لسه بنفس ملامحها المتعارف عليها ولكن مع تقدمها في العمر، فبالرغم من مرور سنين طويلة على ابتعدها عن الفن وإرتداءها الحجاب، وصلت لحوالي 40 سنة أثيرت التساؤلات عن عودة البارودى مرة تانية للفن، لكنها نفت الإشاعات دي وقالت أنها مكتفيه بالإهتمام بشئون أسرتها. ومتمسكة جدا بحجابها وإنها نسيت التمثيل ومابقتش بتحب تقف قدام كاميرا وأعلنت رفضها لفكرة أن يجسد حد قصة حياتها، و أوصت أبنائها بمقاضاة أي شخص يعمل كدة لكنها معندهاش مانع من تجسيد سيرتها بصوتها وبصور من حياتها من خلال عمل وثائقي.وإشتغل عمر حسن يوسف في مجال التمثيل، واللي كتير ميعرفهوش إن غادة عادل هي بنت أختها الكبيرة نيفان اللي توفت وغادة عندها ٣ سنين .
شمس الملوك جميل البارودي إتولدت في 4 الأول/ أكتوبر سنة 1945 في الجيزة بعد إنتهائها من دراستها في المدارس الفرنسية درست في المعهد العالي للفنون المسرحية، إلا إنها تركته بعد سنتين علشان تتفرغ للتمثيلإشتهرت في بدايتها بإسم شمس الملوك قبل ما تغيره شمس البارودي.
عرفها الجمهور بعد ما ظهرت مع سعاد حسني في فيلم "ليلة الزفاف" ومع هند رستم في فيلم "الراهبة" وكان موعدها مع البطولة سنة 1966، من خلال المسلسل الدرامي "العسل المر" .
في سنة 1985 أعلنت إعتزالها نهائياً، و إرتدت الحجاب بعد رجوعها من العمرة حاولت كتير تمنع أفلامها من العرض ولكنها معرفتش فنشرت إعلان في الجرائد تجردت فيه من كل أعمالها.
إرسال تعليق